أثار مطعم يقع في منطقة حدودية جنوب لبنان جدلا واسعا بعد أن فرض رسوما إضافية على الجلوس في التراس الخارجي المطل على الجبهة، تحت مسمى “مشاهدة الصواريخ” في ظل التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل.
وقد تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورا لقائمة الأسعار التي أضيفت إليها هذه الرسوم، ما أثار موجة من الانتقادات و السخرية و اعتبر استغلالا للأوضاع الأمنية و تحويلها إلى “فرجة سياحية”.
ومن جهتهم برر أصحاب المطعم القرار بالإشارة إلى زيادة الإقبال على المقاعد الخارجية مع تصاعد وتيرة الأحداث.